
- الخوف: قد تكون الأفكار السلبية نتيجة للخوف من الفشل أو المجهول، حيث يركز العقل على السيناريوهات الأسوأ.
تحسين الصحة النفسية: يقلل من مستويات القلق والاكتئاب، ويعزز من الشعور بالسعادة والرضا النفسي.
الشك والتردد في اتخاذ القرارات، وبالتالي يمكن أن يؤدي إلى تأخير في إنجاز المهام.
بعض الأشخاص قد يتم تربيتهم على التركيز على العيوب والأخطاء بدلاً من الإيجابيات.
في هذا المقال نستعرض أبرز أسباب التفكير السلبي وكيفية التعامل معها بطرق عملية وإيجابية.
التجارب المؤلمة أو الفشل المتكرر دون وجود دعم نفسي أو إعادة تقييم صحي.
الشعور بعدم السيطرة، سواء على المشاعر أو مجريات الأمور.
الاكتئاب: التفكير السلبي المستمر قد يؤدي إلى مشاعر الحزن واليأس المستمرة، مما يزيد من خطر الإصابة اضغط هنا بالاكتئاب.
ولكن عندما تتكرر هذه المشاعر وتسيطر على مزاج وسلوك الفرد ويظهر تأثيرها على العمل أو الدراسة والعلاقات الاجتماعية والأداء اليومي يمكن حينها أن تُصنّف ضمن خانة اضطراب التفكير السلبي.
عدم الثقة بالنفس والتوقعات المنخفضة للنجاح، ومقارنة النفس بالآخرين والشعور بعدم القدرة على تحقيق ما قاموا به، قد يولد هذا النمط من التفكير.
لحسن الحظ، يوجد عدة تقنيات تساعد على التغلب على نمط التفكير السلبي و مواجهته. من هذه التقنيات نذكر:
نعم، من خلال الممارسة المستمرة واستخدام تقنيات مثل إعادة صياغة الأفكار والتركيز على الإيجابيات.
تقوية الصحة الجسدية: يؤدي إلى تقليل مستويات التوتر الجسدي والتأثير السلبي له على الجسم، مثل ارتفاع ضغط الدم والأمراض المرتبطة بالتوتر.
وهذا ما يحدث في حالات مثل علاج التفكير السلبي والخوف من الموت، حيث تصبح الفكرة مجرد شرارة تُشعل سلسلة من الوساوس التي تُربك التفكير والسلوك معًا.